يرى حارس أولمبي
الشلف لوناس ڤواوي؛ أن الناخب الوطني رابح سعدان محق في التصريحات التي أدلى بها مؤخرا، بخصوص أهداف الخضر في نهائيات كأس أمم إفريقيا بأنغولا، وقال :"علينا أولا التفكير في كيفية اجتياز الدور الأول من الكان، و بعدها سنحدد الأهداف، فنحن لم نلعب بعد المباراة الأولى ضد المنتخب المالاوي، و لكن يمكنني التأكيد لكم أنه في حال اجتزنا الدور الأول، فإننا سنصل إلى الدور النصف نهائي، فالدور الأول هو الأصعب على الإطلاق، خاصة وأن مجموعتنا ليست سهلة و المواجهة الأولى لها أهمية خاصة جدا، ونحن لا نعرف جيدا المنتخب المالاوي، و سنتعرف عليه من خلال أشرطة الفيديو شخصيا، لم يسبق لي مواجهتهم ولا أعرف عنهم شيئا"، وأضاف الحارس الأقدم في المنتخب الوطني حاليا، أن للخضر تشكيلة ممتازة قادرة على قلب الموازين، ولكنها بحاجة إلى الوقت الكافي للتحضير جيدا، و أردف بهذا الخصوص:"منتخبنا يتكون من مجموعة لاعبين لديهم إمكانات جيدة، و ما يزيد من قوته تواجد اللاعبين مع بعضهم البعض منذ أكثر من ثلاث سنوات، وما قدمه المنتخب في المباريات السابقة، هو حصاد السنوات الماضية"، أما فيما يخص منصب الحارس الأول في المنتخب الوطني، قال ڤواوي أن هذا الأمر لا يهمه والقرار في يد الناخب الوطني:"سواء لعبت أنا أو شاوشي لا يهم، المهم أن يفوز منتخبنا ونتأهل إلى الدور المقبل ما عمرتش راسي بهذه الأمور"، وفي رد له على سؤالنا حول ما قاله المدرب الوطني رابح سعدان، أن حارس يأخذ مكان زميله في إشارة إلى أن شاوشي سيكون الحارس الأول، وكيف سيكون شعوره في حال أبقاه المدرب في كرسي الاحتياط قال ڤواوي:"سيكون شعوري مثل بقية زملائي الاحتياطيين، أرغب في اللعب، ولكن القرار ليس بيدي، كما أني جاهز في أي وقت يحتاجني فيه المدرب لدي الخبرة الكافية والإمكانات اللازمة"، كما حاولنا معرفة رأي الحارس الوطني في أن زميله شاوشي أخذ مكانه في فريقه السابق شبيبة القبائل والآن سيتكرر السيناريو مع المنتخب الوطني، فرد حارس أولمبي الشلف قائلا:"في شبيبة القبائل لم يأخذ أي حارس مكاني، وكانت النتائج السلبية التي كان يسجلها الفريق آنذاك هي السبب، لذلك قررت مغادرة شبيبة القبائل ليس لأن شاوشي أصبح الحارس الأول، وإنما لأن البعض أراد إلصاق الوضعية التي كانت عليها الشبيبة بڤواوي، ففي ذلك الموسم كان الفريق يحتل المرتبة الأخيرة"
الشلف لوناس ڤواوي؛ أن الناخب الوطني رابح سعدان محق في التصريحات التي أدلى بها مؤخرا، بخصوص أهداف الخضر في نهائيات كأس أمم إفريقيا بأنغولا، وقال :"علينا أولا التفكير في كيفية اجتياز الدور الأول من الكان، و بعدها سنحدد الأهداف، فنحن لم نلعب بعد المباراة الأولى ضد المنتخب المالاوي، و لكن يمكنني التأكيد لكم أنه في حال اجتزنا الدور الأول، فإننا سنصل إلى الدور النصف نهائي، فالدور الأول هو الأصعب على الإطلاق، خاصة وأن مجموعتنا ليست سهلة و المواجهة الأولى لها أهمية خاصة جدا، ونحن لا نعرف جيدا المنتخب المالاوي، و سنتعرف عليه من خلال أشرطة الفيديو شخصيا، لم يسبق لي مواجهتهم ولا أعرف عنهم شيئا"، وأضاف الحارس الأقدم في المنتخب الوطني حاليا، أن للخضر تشكيلة ممتازة قادرة على قلب الموازين، ولكنها بحاجة إلى الوقت الكافي للتحضير جيدا، و أردف بهذا الخصوص:"منتخبنا يتكون من مجموعة لاعبين لديهم إمكانات جيدة، و ما يزيد من قوته تواجد اللاعبين مع بعضهم البعض منذ أكثر من ثلاث سنوات، وما قدمه المنتخب في المباريات السابقة، هو حصاد السنوات الماضية"، أما فيما يخص منصب الحارس الأول في المنتخب الوطني، قال ڤواوي أن هذا الأمر لا يهمه والقرار في يد الناخب الوطني:"سواء لعبت أنا أو شاوشي لا يهم، المهم أن يفوز منتخبنا ونتأهل إلى الدور المقبل ما عمرتش راسي بهذه الأمور"، وفي رد له على سؤالنا حول ما قاله المدرب الوطني رابح سعدان، أن حارس يأخذ مكان زميله في إشارة إلى أن شاوشي سيكون الحارس الأول، وكيف سيكون شعوره في حال أبقاه المدرب في كرسي الاحتياط قال ڤواوي:"سيكون شعوري مثل بقية زملائي الاحتياطيين، أرغب في اللعب، ولكن القرار ليس بيدي، كما أني جاهز في أي وقت يحتاجني فيه المدرب لدي الخبرة الكافية والإمكانات اللازمة"، كما حاولنا معرفة رأي الحارس الوطني في أن زميله شاوشي أخذ مكانه في فريقه السابق شبيبة القبائل والآن سيتكرر السيناريو مع المنتخب الوطني، فرد حارس أولمبي الشلف قائلا:"في شبيبة القبائل لم يأخذ أي حارس مكاني، وكانت النتائج السلبية التي كان يسجلها الفريق آنذاك هي السبب، لذلك قررت مغادرة شبيبة القبائل ليس لأن شاوشي أصبح الحارس الأول، وإنما لأن البعض أراد إلصاق الوضعية التي كانت عليها الشبيبة بڤواوي، ففي ذلك الموسم كان الفريق يحتل المرتبة الأخيرة"
