بل يوم من مباشرة التربص التحضيري
للمنتخب الوطني الجزائري بجنوب فرنسا الذي سينطلق غدا الأحد، تحدث قائد المنتخب ولاعب لوريون الفرنسي يزيد منصوري عن عدة أمور تخص "الخضر" وأهمها التحضيرات لـ"لكان"، حظوظ "الخضر" بأنغولا، قضية لحسن إضافة إلى العروض التي وصلته وإمكانية مغادرته البطولة الفرنسية نحو البطولة الإنجليزية، كما لم ينس الحديث عن حادثة الحافلة بالقاهرة.
قال منصوري أن المنتخب سيحضر لنهائيات كأس أمم إفريقيا بمكان جيد جنوب فرنسا وقريب من مرسيليا، والظروف فيه تلائم "الخضر"، كما أكد أن المجموعة المتواجد فيها المنتخب إلى جانب كل من أنغولا، مالي ومالاوي صعبة "على هذا المستوى لا توجد مجموعة سهلة وأخرى صعبة المنتخب المالي يملك مجموعة قوية ولاعبين ذوي مستوى كبير سيما وأنهم ينشطون في بطولات أوروبية قوية وفي فرق كبيرة على غرار كانوتي، أما المنتخب الأنغولي فهو البلد المنظم وسيلعب أمام جمهوره، ما سيجعله يلعب أكثر بالقلب والإرادة، في حين أن المنتخب المالاوي فلا نعرف عنه شيئا ولكن علينا الحذر منه، على كلٍّ سنلعب المباريات الثلاث بحذر لأن المأمورية ليست سهلة، فعلينا التحضير لها جيدا خاصة وأننا المنتخب الوحيد المتأهل إلى المونديال في مجموعتنا" صرح منصوري الذي أضاف "المدرب الوطني كان محقا عندما قال أننا لن نذهب إلى انغولا من أجل العودة باللقب الإفريقي وأنا أسانده في هذا الكلام، علينا أولا لعب المباراة الأولى أمام المنتخب المالاوي وبعدها سنتفاوض مع المباريات المتبقية مباراة بمباراة، وأساند الشيخ سعدان في رأيه بخصوص ضعف التشكيلة من جانب اللعب الجماعي بالرغم من أن المنتخب يملك لاعبين ممتازين ولديهم إمكانات كبيرة وأعتقد أن هذا المشكل سيجد حلا بعد أن نلعب مباريات أخرى مع بعض خاصة بعد انضمام لاعبين جدد إلى المنتخب في الفترة الأخير".
"الشجاعة والقلب نقاط قوتنا"
ويرى لاعب لوريون الفرنسي أن الشجاعة واللعب بالقلب والإرادة الكبيرة هي نقاط قوة المنتخب الوطني، كما تساءل منصوري عن الضجة التي أحدثها انتداب مهدي لحسن في الفترة الأخيرة إلى المنتخب الوطني وقال: "شخصيا أرحب بأي لاعب في المنتخب ولا يحق لأي لاعب منا رفض مجيئه، هناك اتحادية وطاقم فني هما الوحيدان المخول لهما الحديث عنه، وأنا مستعد للتحدث مع لحسن في حال اتصل بي وسأكون جاهزا لتقديم العون له"، أما عن مغادرته البطولة الفرنسية خلال الميركاتو الشتوي صرح قائد "الخضر" قائلا "كل ما يمكنني قوله الآن هو أني حر من أي ارتباط مع فريقي لوريون الفرنسي بعد انتهاء عقدي معه عرضوا علي تمديد عقدي ولكني رفضت ذلك وعلي الآن التكلم مع مناجيري لوضع النقاط على الحروف بخصوص العروض التي وصلتني، وبعدها سأقرر وجهتي في النصف الثاني من الموسم."، وعاد منصوري إلى حادثة الحافلة بالقاهرة التي تعرضت إلى الرشق بالحجارة من قبل الجماهير المصرية قائلا "لم أفهم سبب عدم فرض عقوبات على الاتحاد المصري بعد ما حدث لنا في القاهرة، لقد عانينا الأمرين في مصر وكدنا نموت، في حين أن مارادونا قال ثلاث كلمات أمام الصحافة قامت "الفيفا" بفرض عقوبات قاسية جدا عليه".
للمنتخب الوطني الجزائري بجنوب فرنسا الذي سينطلق غدا الأحد، تحدث قائد المنتخب ولاعب لوريون الفرنسي يزيد منصوري عن عدة أمور تخص "الخضر" وأهمها التحضيرات لـ"لكان"، حظوظ "الخضر" بأنغولا، قضية لحسن إضافة إلى العروض التي وصلته وإمكانية مغادرته البطولة الفرنسية نحو البطولة الإنجليزية، كما لم ينس الحديث عن حادثة الحافلة بالقاهرة.
قال منصوري أن المنتخب سيحضر لنهائيات كأس أمم إفريقيا بمكان جيد جنوب فرنسا وقريب من مرسيليا، والظروف فيه تلائم "الخضر"، كما أكد أن المجموعة المتواجد فيها المنتخب إلى جانب كل من أنغولا، مالي ومالاوي صعبة "على هذا المستوى لا توجد مجموعة سهلة وأخرى صعبة المنتخب المالي يملك مجموعة قوية ولاعبين ذوي مستوى كبير سيما وأنهم ينشطون في بطولات أوروبية قوية وفي فرق كبيرة على غرار كانوتي، أما المنتخب الأنغولي فهو البلد المنظم وسيلعب أمام جمهوره، ما سيجعله يلعب أكثر بالقلب والإرادة، في حين أن المنتخب المالاوي فلا نعرف عنه شيئا ولكن علينا الحذر منه، على كلٍّ سنلعب المباريات الثلاث بحذر لأن المأمورية ليست سهلة، فعلينا التحضير لها جيدا خاصة وأننا المنتخب الوحيد المتأهل إلى المونديال في مجموعتنا" صرح منصوري الذي أضاف "المدرب الوطني كان محقا عندما قال أننا لن نذهب إلى انغولا من أجل العودة باللقب الإفريقي وأنا أسانده في هذا الكلام، علينا أولا لعب المباراة الأولى أمام المنتخب المالاوي وبعدها سنتفاوض مع المباريات المتبقية مباراة بمباراة، وأساند الشيخ سعدان في رأيه بخصوص ضعف التشكيلة من جانب اللعب الجماعي بالرغم من أن المنتخب يملك لاعبين ممتازين ولديهم إمكانات كبيرة وأعتقد أن هذا المشكل سيجد حلا بعد أن نلعب مباريات أخرى مع بعض خاصة بعد انضمام لاعبين جدد إلى المنتخب في الفترة الأخير".
"الشجاعة والقلب نقاط قوتنا"
ويرى لاعب لوريون الفرنسي أن الشجاعة واللعب بالقلب والإرادة الكبيرة هي نقاط قوة المنتخب الوطني، كما تساءل منصوري عن الضجة التي أحدثها انتداب مهدي لحسن في الفترة الأخيرة إلى المنتخب الوطني وقال: "شخصيا أرحب بأي لاعب في المنتخب ولا يحق لأي لاعب منا رفض مجيئه، هناك اتحادية وطاقم فني هما الوحيدان المخول لهما الحديث عنه، وأنا مستعد للتحدث مع لحسن في حال اتصل بي وسأكون جاهزا لتقديم العون له"، أما عن مغادرته البطولة الفرنسية خلال الميركاتو الشتوي صرح قائد "الخضر" قائلا "كل ما يمكنني قوله الآن هو أني حر من أي ارتباط مع فريقي لوريون الفرنسي بعد انتهاء عقدي معه عرضوا علي تمديد عقدي ولكني رفضت ذلك وعلي الآن التكلم مع مناجيري لوضع النقاط على الحروف بخصوص العروض التي وصلتني، وبعدها سأقرر وجهتي في النصف الثاني من الموسم."، وعاد منصوري إلى حادثة الحافلة بالقاهرة التي تعرضت إلى الرشق بالحجارة من قبل الجماهير المصرية قائلا "لم أفهم سبب عدم فرض عقوبات على الاتحاد المصري بعد ما حدث لنا في القاهرة، لقد عانينا الأمرين في مصر وكدنا نموت، في حين أن مارادونا قال ثلاث كلمات أمام الصحافة قامت "الفيفا" بفرض عقوبات قاسية جدا عليه".