الأستاذ الجامعي هو الشخص الذي يمارس مهنة التعليم في واحدة من مؤسسات التعليم
العالي. ويعد الأستاذ الجامعي العمود الفقري للتعليم العالي، حيث يؤدي نجاحه في
عمله دورا هاماً في تنمية وارتقاء النظام التربوي والأكاديمي في بلاده، ولا يتحقق
هذا النجاح إلا بتوفر مجموعة من الصفات يكمل بعضها بعضاً مثل:
1. العلم والخشية
من الله.
2. الأخلاق والقدوة الحسنة
3. تحفيز الإبداع وتنميته.
4. مواصلة
البحث العلمي.
5. المهارة في الأداء.
و إن الطالب الجامعي يطمح دائماً أن
يجد في أستاذه الجامعي كل جديد كالثقافة المعمقة في مجال اختصاصه، والقدرة الفائقة
على تحليل الحقائق والوقائع الجديدة بالإضافة إلى المهارات النقدية القادرة على
تفكيك ما هو مألوف في المنظور التقليدي، فالأستاذ الجامعي المثالي هو الأستاذ
العالم بكل معنى الكلمة، غزير العلم، واسع المعرفة، دائم التواصل مع البحث العلمي،
هو الإنسان المتطور الراقي القادر على التطوير والعطاء، هو الإنسان المنتج المبدع
الناجح في مجال الإنتاج العلمي والإبداعي ، فكل الاختراعات العظمى والاكتشافات
الكبرى والأعمال الموسو عية والمعجمية ، والنتاجات الأدبية والفنية إنما قام بها
رجال علماء اقترنوا بالعلم واندمجوا بالمعرفة حتى كان العلم بالنسبة لهم خبزهم
اليومي وغذائهم الروحي .و من هنا إرتأيت أن أضع هذا الموضوع لكي يتسنى لكل واحد منا
إعطاء نظرته الخاصة وطموحه في أستاذه الجامعي في وقتنا الحالي
رأيك يهمنا ياطالب
لأنه يساعد علي رقي المركز الجامعي بالوادي
مع تـــــــــــــــحيات أخوكم محمد الطاهر
العالي. ويعد الأستاذ الجامعي العمود الفقري للتعليم العالي، حيث يؤدي نجاحه في
عمله دورا هاماً في تنمية وارتقاء النظام التربوي والأكاديمي في بلاده، ولا يتحقق
هذا النجاح إلا بتوفر مجموعة من الصفات يكمل بعضها بعضاً مثل:
1. العلم والخشية
من الله.
2. الأخلاق والقدوة الحسنة
3. تحفيز الإبداع وتنميته.
4. مواصلة
البحث العلمي.
5. المهارة في الأداء.
و إن الطالب الجامعي يطمح دائماً أن
يجد في أستاذه الجامعي كل جديد كالثقافة المعمقة في مجال اختصاصه، والقدرة الفائقة
على تحليل الحقائق والوقائع الجديدة بالإضافة إلى المهارات النقدية القادرة على
تفكيك ما هو مألوف في المنظور التقليدي، فالأستاذ الجامعي المثالي هو الأستاذ
العالم بكل معنى الكلمة، غزير العلم، واسع المعرفة، دائم التواصل مع البحث العلمي،
هو الإنسان المتطور الراقي القادر على التطوير والعطاء، هو الإنسان المنتج المبدع
الناجح في مجال الإنتاج العلمي والإبداعي ، فكل الاختراعات العظمى والاكتشافات
الكبرى والأعمال الموسو عية والمعجمية ، والنتاجات الأدبية والفنية إنما قام بها
رجال علماء اقترنوا بالعلم واندمجوا بالمعرفة حتى كان العلم بالنسبة لهم خبزهم
اليومي وغذائهم الروحي .و من هنا إرتأيت أن أضع هذا الموضوع لكي يتسنى لكل واحد منا
إعطاء نظرته الخاصة وطموحه في أستاذه الجامعي في وقتنا الحالي
رأيك يهمنا ياطالب
لأنه يساعد علي رقي المركز الجامعي بالوادي
مع تـــــــــــــــحيات أخوكم محمد الطاهر